لن نشك في مغربية أحد

مجلة الجالية

الوداد الرياضي: صمود في وجه التحديات وحصاد تاريخي رغم التحديات غير المتكافئة…….

كتبت قصة الوداد الرياضي بقلم من دهب في الارتقاء إلى مستويات غير مسبوقة على الصعيدين المحلي والإفريقي، رغم التحديات الكبيرة التي واجهها الفريق ولازال يواجهها عند التنافس على الساحة القارية والدولية وبالأحرى الوطنية . ففي الوقت الذي يتمتع فيه كل من الرجاء الرياضي والجيش الملكي براحة كبيرة بسبب تنظيم مبارياتهما محليًا فقط، فإن الوداد كان يتعرض لضغط متواصل من خلال برمجة المباريات وسط الأسبوع، سواء كانت محلية أو خارجية، ما يضعه أمام تحديات لوجستيكية وفنية معقدة.

ورغم هذا الضغط المزدوج، استطاع الوداد أن يحقق إنجازات كبيرة على مدار السنوات العشر الماضية، متوجًا بالعديد من الألقاب المحلية والقارية، منها دوري أبطال إفريقيا، وهو ما يعد إنجازًا مستحيلًا على أي فريق مغربي آخر أن يحققه في هذه الفترة الزمنية.

لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: ماذا لو كانت الوداد تتلقى معاملة مماثلة لتلك التي يتمتع بها خصومها المحليون؟ هل كان بإمكانها أن تحقق نجاحًا أكبر؟

يبدو أن الإجابة واضحة، حيث إن ظروف البرمجة القاسية قد أثرت بشكل غير عادل على فرص الفريق في تحقيق المزيد من الألقاب.
في هذا التقرير الصحفي ، نرصد معاناة فريق الوداد البيضاوي بمرجعيته التاريخية لدوره الفعال

أولا التاريخ لايمحي دور الفدائيين وتانيا التعريف بكرة القدم عالميا في كأس المغفور له محمد الخامس والمشاركة مع فرق عالمية لها مرجعية في أرشيف كرة القدم.

وكدا النهوض بكرة القدم المغربية في السنوات الأخيرة قاريا وإهداء للمنتخب مدربا أصبح دوليا شرف كرة القدم المغربية عالميا لحصولنا على المرتبة الرابعة ببطولة دولية دات طابع عالمي……..

هنا نقارن الإنجازات التاريخية للفريق والظروف التي مر بها ويمر بها الآن مع باقي الأندية، مستعرضين الإنجازات التي تحققت رغم كل التحديات، محملين المسؤولية لأولئك الذين فشلوا في منح الوداد العناية التي يستحقها في مثل هذه الظروف لكي لاننسى أن فريق الوداد البيضاوي الإسم المنقوش من دهب سيمثل المملكة المغربية الشريفة في كأس العالم للأندية بأكبر تضاهرة عالمية وفي أكبر دولة بإسمها السياسي دولة عظيمة “أمريكا” أول دولة عظيمة إعترفة بأمريكا هي المملكة المغربية الشريفة وهدا شعار فريق الوداد البيضاوي في التظاهرة الكروية للتعريف بدور المغرب في المجال السياسي والثقافي ودوره في التسامح والتعايش مما يجعل فريق الوداد الرياضي البيضاوي أن يلبس سلهام الدبلوماسية الرياضية.

هنيئا للمغرب والمغاربة والكرة المغربية ولعشاق الحمراء بثمثيل الفريق بسلهام الدبلوماسية الرياضية.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد